A Review Of اكتئاب السفر
A Review Of اكتئاب السفر
Blog Article
لماذا عندما تكون في الخارج ستفعل أشياء لم تحلم او تتشجع للقيام بها في بلدك؟. إذا كان القيام بهذه الامور سيجعلك تشعر بأنك بحالة جيدة، فلماذا تتوقف عندما تعود؟. لذلك، تعلم الغوص او اذهب الى مسرحية أو انضم إلى فصل يوجا إذا كنت ترغب في ذلك.
ترتيب المنزل قبل السفر؛ لتقليل المسؤوليات والمهام المنزلية المرتبطة بالعودة قدر الإمكان.
بعد العودة من السفر، يكرر الكثير سرد القصص والتجارب ذاتها مثل «عندما كنت في لندن ذقت أفضل آيس كريم، أو عندما كنت في دبي التقيت أشخاصاً في الفندق إلخ.
سيمنحك هذا الوقت لقراءة رسائل البريد الإلكتروني التي فاتتك وأداء المهام البسيطة الأخرى دون الشعور بالإرهاق.
تُعتبر اللوس باودر والكومباكت باودر من أهم أدوات التجميل التي تساعد على إطالة ثبات المكياج وتحسين مظهر البشرة. سنتعرف في هذا الموضوع على الفرق...
اشترك الآن بالنشرة الإخبارية لتصلك مباشرة لبريدك الإلكتروني يومياً
من أولى خطوات التعامل مع اكتئاب ما بعد السفر هو الاعتراف بالمشاعر السلبية وعدم إنكارها، فمن الأساسي أن نتقبل مشاعر الحزن والاكتئاب التي قد نواجهها بعد العودة من السفر، وإنكار هذه المشاعر قد يؤدي إلى تفاقمها، بينما الاعتراف بها كجزء طبيعي من عملية العودة يمكن أن يساعد في معالجتها بشكل أكثر فعالية.
يجب الاهتمام بتنسيق الوقت بعد انتهاء العمل كل يوم نور الامارات لقضاء أوقات ترفيه مناسبة مع الأسرة والأصدقاء للتخفيف من ضغوط وأعباء العمل.
الاكتئاب، والخمول، والقلق، ونفاد الصبر، وما إلى ذلك.. اما مايشتكي نور الإمارات منه المرضى هو: الأرق، والتعب، وفقدان الشهية، ونقص الحافز، وعدم التفاعل مع الناس
يُعرّف اكتئاب ما بعد السفر على أنه شعور بالكآبة والحزن مع انخفاض في القدرة على التركيز والعمل، يبدأ بحلول موعد العودة من السفر ويمتد لبعض الوقت بعد العودة للمنزل، ويُشبه إلى حدّ كبير اضطراب القلق أو الاكتئاب، إلا أنّ الأخير يمتدّ لفترة زمنية أطول بأعراض أكثر شدّة نوعًا ما، كما أن اكتئاب ما بعد السفر لا يُصنّف اضطرابًا نفسيًّا في الدليل التشخيصي والإحصائيّ للاضطرابات النفسية، إلا أنه حالة شعورية يمر بها كثير من الناس وفقاً لموقع الطبي.
"الخوف من الوصمة"... لماذا التكتم حول فيروس الورم الحليمي؟
اكتئاب ما بعد السفر أو اضطراب ما بعد الإجازة هو الجمع بين عدة مشاعر بين الحزن والملل والخوف من العودة إلى الحياة الحقيقية بما فيها من ضغوط، فضلاً عن الأرق وصعوبة التركيز
ولكن عليك أن تتوقف؛ لأن بعد ذكر هذه القصص لأول مرة سيمل وينزعج من حولك من تكرارها. كما سيصبح ذكرها أمراً يزيد ما تشعر به من إحباط، بينما لا يبدو أن أحداً مهتم بها.
إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة أو كانت شديدة، فمن الضروري استشارة الطبيب أو المعالج النفسي.